دورات متخصصة

ماذا يمكن أن نتوقع من مستخدمي الإنترنت؟ كيف يمكننا تشجيعهم على المشاركة على الهواء؟ كيف يتم تعديل محتواها بحيث يتم بثها على وسائل الإعلام الاحترافية؟ يساعدك خبراء الأكاديمية في العثور على أفضل المعلومات مع تجنب مخاطر المعلومات الخاطئة.

لقد كان العثور على الكلمة الصحيحة دائمًا هدفًا مهمًا للصحفيين. أصبح هذا أكثر صحة اليوم مع ظهور SEO (تحسين محرك البحث). يجب اختيار كل كلمة بعناية حتى يظهر المحتوى المكتوب الخاص بك في نتائج البحث الأولى التي يجريها المستخدمون في محيط المعلومات الهائل على الويب.
تزود هذه الدورة المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتنفيذ استراتيجيات تحسين محركات البحث الفعالة، خاصة على Google.

فرانس 24 أول قناة إخبارية دولية تطلق برنامًج تفاعليًا يعتمد على صور يرسلها الهواة. الهدف هو اتخاذ برنامج "مراقبون" مثالا يمكن أن يستوحي المتدربون منه برنامجا مبتكرا. يتولى خبراء الأكاديمية مساعدتكم على تصميم برنامج تفاعلي انطلاقاً من الفكرة وصولاً إلى كتابة الحلقة رقم صفر.

فتح الإنترنت الباب على طرق جديدة لإستهلاك الأخبار، طرق ممزوجة بأدوات إنتاج جديدة. هذه الأدوات التي غالبا ما تكون بالمجان، تمكن من إعطاء الخبر بمزج الوسائل وتنوع التوقيت.

فهم إشكالية التواجد على محركات البحت وأحسن إستعمال للشبكات الإجتماعية أمران أساسيان للوصول إلى الجمهور. تأكدوا أنكم متمركزين في أحسن موقع على محركات البحث مثل "كوكل"، وذلك بتحسين العناوين بالإضافة إلى مجموعة من تقنيات الكتابة. تعلموا ايضا، على فيسبوك و "توتر" و"كوكل بلس"، ان تطوروا حضوركم للرفع من أعداد جماهيركم والتعرف إليهم أحسن.

شبكة الإنترنت عبارة عن مصدر مهم جدا للمعلومات بالنسبة للصحافيين. إن الشاهد أو الخبير أوالصور أو اللأخبار الحصرية، لا يبعدون عن الصحافي الذي يألف عالم الإنترنت. تعلموا السيطرة على هذا المحيط الذي سار ضروري لكل صحافي.

تشكل عمليات البث الصوتي أو المرئي القصيرة هذه نسخة ممتعة من موقع الويب الخاص بك. استفد من العديد من الأدوات المتاحة مجانًا أو بتكلفة منخفضة على الويب. تعلم كيفية إتقان هذه الأدوات لإنشاء تنسيقات جديدة والوصول إلى جماهير جديدة.

فرانس 24 هي القناة الإخبارية الدولية الأولى التي أسندت لفريق من قاعة تحريرها مهمة التحقق من مصداقية المواد الإخبارية غير المحترفة الموجودة على شبكة الإنترنت. الصور وأفلام الفيديو والشهادات الموضوعة على الشبكة العنكبوتية، بواسطة مستخدمي الانترنت من مختلف أنحاء العالم، يمكنها أن تحمل قيمة إخبارية حقيقية. ولكن كيف يمكننا أن نعتمد على هذا الكم الهائل من المعلومات، وأن نكون في الوقت ذاته متأكدين من مصداقية ما نبثه على المشاهدين؟ كيف يمكننا أن نجد الشهود المناسبين لذلك؟

باستطاعة خبراء الأكاديمية أن يعطونكم المفاتيح التي تمكنكم من التأكد من صحة هذه المعلومة ومن مصادرها، كي تصبح صالحة للاستخدام عبر الأثير ومن خلال مواقعكم الإلكترونية.